الرئيسية » » حصرياً: كتب ترد على عمالقة الكنيسة وتفضح أكاذيبهم ضد الإسلام .. بالقاهرة والاسكندرية وسوهاج

حصرياً: كتب ترد على عمالقة الكنيسة وتفضح أكاذيبهم ضد الإسلام .. بالقاهرة والاسكندرية وسوهاج

2014-02-10 14:37:03

في إطار الحملات التنصيرية المستمرة في مصر  , أصدر الباحثان معاذ عليان ومحمود عليان مديرا شبكة المخلص الإخبارية كتابان في دراسة مقارنة الأديان , وهما كتاب : المجهول في حياة البتول , من كتب التوراة ؟   وأصدرا أيضاً بالإشتراك مع الباحث محمد شاهين كتاب " البيان رداً على الأنبا بيشوي " .


وهذا تعريف بهذه الكتب


كتاب المجهول في حياة البتول

تأليف : معاذ عليان – محمود عليان

•    يقول الله سبحانه وتعالى " قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئاً فَرِيّاً " فزعم زكريا بطرس وغيره ان هذا افتراء على اليهود وان اليهود لم يتهموا مريم بالزنا! , وقد قمنا بتفنيد أكاذيبه, وقمنا بعرض أكثر من خمسين مرجعاً يهودياً كالتلمود البابلي والموسوعة اليهودية , كذلك اتهامات الوثنيين التي نقلوها عن اليهود ! ثم عرضنا للنصارى ما يؤمنون به بانه وحي الله " كتابهم المقدس " ونصوصه التي تؤكد اتهام اليهود للمسيح صلى الله عليه وسلم بانه ابن زنا وحاشاه كذلك وأيضاً تفاسير الكتاب المقدس المعاصرة من الثلاث كنائس الكبرى في مصر " الكاثوليك , البروتستانت , الأرثوذكس " فلم نحمل طائفة منهم كلام الأخري , كذلك مراجع لآباء الكنيسة الأولى التي لا يستطيع النصارى انكارها !  وأيضاً مراجع النقاد الغربيين بطوائفهم المتعددة , ووضحنا سبب عدم وجود هذه اتهام المسيح عليه السلام في التلمود الحالي بان اليهود اخفوها بضغط من اليهود وهذا ما عرضناه من المراجع المسيحية ..  

•    أثبتنا من خلال كتاب المجهول أن القرآن الكريم هو الكتاب الوحيد الذي برأ مريم من جريمة الزنا , وأن المسيحية ساهمت عبر تاريخها باتهام مريم بالزنا .

•    أثبتنا ان القصة القرآنية للسيدة مريم هي القصة الصحيحة الوحيدة  على وجه الأرض , وأن القصص الانجيلية واليهودية عن مريم متناقضة , وأن القصة التي وردت في الاناجيل بها من التناقضات والتضارب الكثير .

•    كلام المسيح في المهد هو الحل الوحيد لتبرئة مريم من جريمة الزنا , والمسيحية لم تذكر شيئاً عن كلام المسيح في المهد .

•    تضارب نصوص الانجيل تسببت في تشتيت علماء المسيحية , مما اضطر بعض العلماء الكبار لإنكار قصة الميلاد العذراوي للمسيح تماماً .

•    تحدثنا عن الميلاد العذراوي للمسيح عليه السلام , وأن خلقه بهذه المعجزة الفريدة جاء لانتشار الطب والجراحة في عصره , فجاءت معجزة ولادة المسيح دون أب لتعُجزهم في تخصصهم مثل نزول النبي محمد صلى الله عليه وسلم على بالقرآن الكريم على أهل الفصاحة واللغة ونزول موسي بتحويل العصا لـ حية على أهل السحر والشعوذة .

•     أثبتنا أن المسيح مخلوق من خلال نصوص الانجيل والتوراة وتفاسير علماء المسيحية , وأيضاً أثبتنا من خلال أقوال علماء المسيحية أن ولادة المسيح بدون أب ليست دليل ألوهية على الإطلاق , ولكنها دليل على عظمة الله سبحانه وتعالى .


كتاب من كتب التوراة ؟

تأليف : معاذ عليان – محمود عليان


هذا الكتاب للرد على من يزعم بصحة التوراة التي بين أيدينا , فتناولنا للرد عليه الآتي:

•    الآيات الكريمة التي أوردوها لإثبات صحة كتبهم من القرآن الكريم والرد عليها , والرد على الاسئلة الشهيرة التي يطرحها النصارى على المسلمين مثل متى تم التحريف ومن الذي حرفه , ولماذا وأين تم التحريف إلخ , ولماذا لم يتعهد الله بحفظ الانجيل والتوراة وتعهد بحفظ القرآن .

•    وصف التوراة  في الإسلام , وهل التوراة الحالية تطابق هذا الوصف ؟

•    تناولنا الأدلة التي تثبت أن التوراة التي بين أيدينا لم يكتبها موسي  من واقع نصوص التوراة نفسها , وعرضنا أقوال علماء المسيحية التي تؤكد وتصرح أن لم يكتب هذه التوراة التي بين أيدي النصارى الآن .

•    تناولنا باقي أسفار العهد القديم وعرضنا أيضاً مراجع مسيحية تُصرح بأن كتبة أسفار العهد القديم " مجهول " لا يعرفونهم , بداية من سفر يشوع وحتى الأسفار الشعرية مروراً بسفري الملوك والأخبار وصموئيل وأستير والقضاة وراعوث والمزامير وأيوب والأمثال إلخ ..

•    ومن الأسفار التي تناولناها سفر نشيد الأنشاد تحدثنا فيه من المراجع المسيحية العربية والتي أكدت أن كاتبه مجهول وعصره مجهول والمكتوب إليها مجهولة , بالإضافة أن له أصول وثنية وألفاظاً إباحية لا يتقبلها عاقل في كتاب يُنسب إلى الله بل وأثبتنا أيضاً من خلال المراجع المسيحية العربية أن نشيد الأنشاد كان يُقرأ في الخمارات ويُمنع من قراءته الشباب والشابات .

•    تناولنا أيضاً " الانجيل " ووصفه في الإسلام وأن الانجيل الذي بين أيدينا النصارى اليوم مخالف لوصف القرآن , وأن الانجيل الحالي لم يكتب فيه المسيح عليه السلام حرفاً واحداً , بل كتبه مجهولون لا يعرف علماء النصارى عنهم شيئاً , وقد استعرضنا القليل من أسفار العهد الجديد حتى نبرهن أن كتبة العهد الجديد مجهولين كما هو الحال في العهد القديم .


كتاب البيان في الرد على الانبا بيشوي

 تأليف : معاذ عليان – محمود عليان – محمد شاهين

في مؤتمر تثبيت العقيدة 2010, تكلم الأنبا بيشوي في محاضرة له بعنوان "الميديا وتأثيرها على الإيمان والعقيدة" في أمور كثيرة جداً تخص العقيدة المسيحية, ولكنه أيضاً تناول العديد من الآيات القرآنية والتي قام بتفسيرها تفسيراً مسيحياً أرثوذكسياً, حتى وجدنا أنه يستخرج العقائد المسيحية من القرآن الكريم ! , حاول الأنبا بيشوي من خلال كلامه هذا أن يُقنع محاوريه بأن القرآن مُطابق للمسيحية ولا اختلاف, وأن القرآن يشهد للمسيحية ولا تعارض بينه وبين المسيحية, وأن القرآن يذكر الآب والكلمة والروح القدس وأنه إله واحد, وأن المعتدلين من كبار علماء المفسرين المسلمين عبر التاريخ يؤيدون المسيحية ! سردنا الشبهات التي تحدث عناه وقمنا بالرد عليه في المحاور الآتية :

•    الرد على مسألة ان التوراة التي بين أيدينا الآن كتبها موسي ! وقد تحدى الآنبا بيشوي ان يأتي أهل الإسلام بمرجع مسيحي يقول ان موسي لم يكتب التوراة ! وقد أتينا بحوالى عشر مراجع مسيحية تؤكد ان موسي لم يكتب التوراة التي بين أيدينا الآن , كما عرضنا اتهامات آباء الكنيسة الأولى لليهود بتحريف التوراة وأيضاً اتهامات اليهود للنصارى بتحريف التوراة من خلال مراجعهم المسيحية واليهودية , وضع أيضاً الآنبا بيشوي تحدي ان نأتي بمرجع يقول بان اليهود احرقوا التوراة ! وقد أتينا بالمراجع المسيحية من الآباء وغيرهم تؤكد ذلك .

•    الرد على الآنبا بيشوي فيما ذكره بان المسيح هو الله من خلال آيات القرآن الكريم ! عرضنا وصفا سريعا للمسيح في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة ثم أتينا بنصوص من داخل الكتاب المقدس بلغته الأصلية سواء اليونانية أو العبرية تؤكد ان المسيح مخلوق ! كما بينا في الإسلام ما معني كلمة الله وهل هي ذات الكلمة ام ان المسيح خُلق بالكلمة , ثم تناولنا فكرة الثالوث وأتينا بالمراجع المسيحية التي تؤكد انه لا ثالوث داخل الكتاب المقدس ثم قمنا بالرد على أشهر النصوص التي يحاول النصارى الاستدلال بيها على الثالوث , كذلك عرضنا النصوص التي تؤكد ان النصارى يشركون بالله مثل " قال الرب لربي " فهنا إلهين حسب زعمهم يتحدثون ! وكذلك في قانون الإيمان المسيحي " إله من إله " , كما أتينا بأقوال علماء المسيحية التي تؤكد انهم يسجدون ويعبدون جسد المسيح ! فهل بعد كل هذا ليسوا مشركين !

•    الرد على زعم الأنبا بيشوي بان الفرق بين الإسلام والمسيحية شعرة ! فتحدثنا عن التوحيد في الإسلام وانه هو أصل الدين أما في المسيحية بانهم يعبدون ثلاثة آلهة ! وعرضنا مراجع مسيحية وهي تضع أيقونة عبارة عن ثلاث أشخاص ويزعمون ان الثلاثة هم الأب والابن والروح القدس ! فأين هو التوحيد ؟ كذلك عرضنا فهم آباء الكنيسة الأولى أمثال أوريجانوس والقديس يوستينوس والعلامة ترتليانوس فهؤلاء كانوا يعتقدون بان المسيح إله ولكن أقل من الإله الاب ! أي ان المسيح إلها ثانوياً , كذلك من الفوارق بين الإسلام والمسيحية ان الأنبياء في المسيحية زناة عراه قتلة سكاري ! على عكس الأنبياء في الإسلام تماماً , وتناولنا صفات المسيح الحميدة الطيبة في الإسلام وصفاته في كتاب النصارى حيث انه ملعون وعار ودودة وخروف وانه يتعامل مع امه ببرود كما صرح علماء المسيحية ! كذلك صفات الإله في العهد القديم .

•    الرد على مسألة اننا ضيوفا في مصر ! وان اصل مصر هم النصارى فقط ! والرد على الشبهات حول عمرو بن العاص رضي الله عنه , وتناولنا أيضاً مسألة حرق الإسكندرية واثبات ان من أحرق المكتبة هم النصارى , وأيضاً مسألة الجزية وانها بالنسبة للزكاة لا تقارن وانها تؤخذ من الرجال القادرين ولا تؤخذ من النساء والشيوخ والأطفال وان الجزية

•    شبهات متفرقة كصلب المسيح عليه السلام وانه باطل من القرآن الكريم والاستشهاد بتفاسير القرآن الكريم سواء لأهل السنة والجماعة أو الصوفية والأشعرية وحتي الشيعة ! هل يمكن إضافة أو حذف في القرآن الكريم ؟!


يُذكر أن هذه الكتب تم نشرها في الدار العربية خلف مسجد الأزهر ودار السلف خلف مسجد الأزهر أيضاً , ودار القمري أمام مسجد الأزهر بالقاهرة.


وتم نشر المجموعة أيضاً بالاسكندرية , فقط عليك الاتصال بالأرقام الآتية لتحصل على نسخك :

01115853900

01146917301


وتم نشرها أيضاً بسوهاج , معرض بن زغلول للكتاب"

سوهاج_ بجوار بنك فيصل الإسلامى

م/01115676775

ادارة الشيخ محمود زغلول


يُذكر أن فضيلة الشيخ محمد بن عبد الملك الزغبي قد زكاه الكتب السابقة وأقسم في المسجد بأنه لم يرى كتب في مقارنة الأديان مثل هذه الكتب من حيث مادتها وروعة أسلوبها ونصح الطلاب والعلماء بقراءتها .


من يريد أي استفسار عن الكتب أو شراء كميات , عليه الاتصال برقم : 01115147042

حصرياً: كتب ترد على عمالقة الكنيسة وتفضح أكاذيبهم ضد الإسلام .. بالقاهرة والاسكندرية وسوهاج
100out of 100 based on 100 ratings. 100 user reviews.
 
إدارة الموقع : إعلن هنا | إعلن هنا | إعلن هنا
جميع الحقوق محفوظة © 2019. الداعى الى النور
برمجة وتعريب وتطوير مواقع \محمدالسيسي